• بفضل التقنية الجراحية التي ابتكرها الاستاذ الدكتور/ ياسر بدران ، لزرع الدعامة من جرح صغير في كيس الصفن لا يتعدى 1سم خارج النسيج الكهفي للحفاظ على النسيج الكهفى واعطاء الفرصة للنسيج لاعادة البناء مرة اخرى .
• لان الحفاظ علي النسيج الكهفي يساعد فى الحفاظ علي وظيفة الانتصاب الطبيعي للرجل. و هو أمر لم يكن متاح في الماضي، وغير متاح للمرضي الذين يجرون عملية زراعة الدعامة بالطرق التقليدية بدون الحفاظ علي النسيج الكهفي.
• هذه التقنية الحديثة والمتطورة المستخدمة فى العملية، تتلافى عيوب التقنيات الجراحية القديمة، والتي يكون لها تأثير كبير على وظيفة الانتصاب الطبيعي للعضو الذكرى وتسبب تلف النسيج الكهفي وبالتالى لا يشعر المريض باللزة والسخونه اثناء العلاقة الحميمية فلا يشعر بالرضى عن العلاقة.
• في حالة اجراء عملية الدعامة بالطرق التقليدية فى الغالب يتم تدمير النسيج الكهفي، والشريان الكهفي المغذي له. وبالتالي يفقد وظيفة الانتصاب الطبيعية، بسبب عدم وجود نسيج كهفي أو تدمير الشريان الكهفي والأعصاب في منطقة القضيب.
• اما التقنيه الجديده  للحفاظ علي النسيج الكهفي أثناء زرع الدعامة، تتلافي كل عيوب التقنيات التقليدية.
• ان معدلات الرضا العالية التي حققتها تلك التقنية تجعل استبدالها أمرا مستبعدا جدا للغالبية العظمى من الرجال.

أنها تساعد الرجل على الاحساس بالسخونة والانتفاخ والمتعة المصاحبة للعلاقة الحميمية فى وجود الدعامة لذلك فتقنية زرع الدعامة بجانب النسيج الكهفى للحفاظ على النسيج الكهفى ليقوم بوظائفة وهى الانتصاب والاحساس بالسخونه والحرارة فى القضيب اثناء العلاقة الحميمية  والاحساس باللذة والمتعة اثناء العلاقة الحميمية لان بالحفاظ على النسيج الكهفى لا يفقد العضو تدفق الدم اثناء العلاقة وتزيد صلابة العضو اثناء العلاقة وايضا لا يفقد الاحساس بالمتعة واللذه اثناء العلاقة الحميمية.